يغادر ناجي وفرقته الأراضي الصومالية، ويأمرهم بترك الأموال للصوماليين للمساهمة في حل المجاعة المنتشرة، ويقرر ناجي البدأ بمشروع جديد مع فريقه بما تبقى معه من مال.