تحقق الشرطة في حريق الملهى، ويتضح أن فتوح وراء الحريق، ويقرر استكمال انتقامه من سلطان، ويلوم حسن - سعد لعلاقته الخفية بسمارة، وتقرر الأخيرة استخدام زوجات العاملين ليوزعن المخدرات.