أبو سليم يخبر ربيع بأن أمه الحقيقة سعاد، ويتعامل سليم مع ربيع بطريقة سيئة بعد معرفة أنه ليس شقيقه، ويقع حادث مدبر لأحمد يُنقل على إثره للمشفى.