يسجل أحمد اعتراف مسعود بأنه وراء حادث السيارة، ويساومه على العمل معه، ويودع ربيع - عائلة أبو سليم ويرحل للإقامة في منزل سعاد، ويبلغ سليم - الشرطة عن شريكه عبدو ليتخلص منه.