يعيِّن نور الدين - صلاح الدين في قيادة جيوشه، فيصر صلاح الدين على إخراج والده من دمشق قبل غزو عمه لها، بينما يدعي رينولد لكونستانس خيانة زوجها لها مع الملكة لينور قبل وفاته.