يرفض القائد رينولد العودة مع حملة لويس السابع لفرنسا، ويعد رينولد - الجندي جوزيف بالبحث عن زوجته صوفيا، بينما يستاء نور الدين من عدم إنجاب زوجته.
يعيِّن نور الدين - صلاح الدين في قيادة جيوشه، فيصر صلاح الدين على إخراج والده من دمشق قبل غزو عمه لها، بينما يدعي رينولد لكونستانس خيانة زوجها لها مع الملكة لينور قبل وفاته.
تعانى الملكة ميليسند من تدخل ابنها بلودين بالحكم، يفشل نجم الدين في إقناع حاكم دمشق بعدم التعاون مع الفرنجة، ويدعي صلاح الدين نسب ابن صوفيا له ليحميها من القتل.
تتفاجأ أغلس ابنة الكونت غوسلين حاكم الرهى بأمر عصمة الدين بدفع فدية كبيرة لتحرير والدها، وتتفاجأ أغلس من دفاع صلاح الدين عن الجنود الذين حاولوا أسرهما.
تفكر أغلس بأسر صلاح الدين وناصر الدين فتتفاجأ بهروبهما بعد تعديهما على رينولد وجوزيف.
يسعى بلدوين لغزو مصر، ويرفض نور الدين تصديق رواية صلاح الدين بنوايا الصليبين لغزو مصر، بينما تتفاجأ عصمة الدين باستعانة زوجها براشد لاغتيال مجير الدين.
يدعي رينولد أمر صلاح الدين لراشد بقتل مجير الدين فيُقبض على صلاح الدين، بينما تقع ميسلند في قبضة بلدوين بعد فشلها في الدفاع عن القدس.
تطلب أغلس من عاموري تقديم ولاء مزيف لبلدوين، بينما يقتل الوزير عباس - الخليفة الظافر فتستعين زهراء مصر بطلائع والي الصعيد للانتقام منه.
يقتل رينولد - عباس ليحصل على مكافأة زهراء مصر، بينما يغزو بلدوين عسقلان ويهبها لعاموري، ويأمر نور الدين بغزو دمشق، ويتزوج رينولد من كونستانس وعاموري من أغلس.
يتوسط نجم الدين لحماية مجير الدين بعد سقوط دمشق بأيدى نور الدين، ويفكر بلدوين بمصاهرة أمير بيزنطة ليساعده بغزو مصر، بينما أنجبت صوفيا صبيًا، وتحضر والدة صلاح الدين لزواجه من شمسة خاتون.
يتزوج صلاح الدين من شمسة، وناصر من ست الشام، تخبر عصمة الدين زوجها بحملها، وتفكر زهراء بعزل طلائع لرفضه وصيتها على الخليفة الطفل ثم تتفاجأ بانقلاب طلائع عليها.
يحضر طلائع لزواج ابن يوسف من ابنته بعدما نُصب خليفة لمصر، يوصي نور الدين بتولي نُصرة الدين لخلافته، ويستجيب نُصرة لرأى كمشتكين للسيطرة على حلب، وزفت شمسة نبأ حملها لزوجها.
يحضر أمير بيزنطة لزواج بلدوين من تيودورا مقابل التنازل عن عكا كمهر، وتتحسن حالة نور الدين الصحية.
يتزوج بلدوين من تيودورا، وتخبر العرافة - أغلس بأنها ستكون ملكة أورشليم، بينما سقطت شيزر في يد بلدوين فرفض إسنادها لتينري فنشأت عداوة بينه وبين رينولد.
تفاجأت عصمة الدين بعفو زوجها عن كمشتكين وشقيقه، وقُتل طلائع بتحريض من زهراء مصر التي نصبت ابنه للوزارة تمهيدا لقتله.
أنجبت عصمت - إسماعيل، بينما يعفو إمبراطور بيزنطا عن رينولد، يأسر أسد الدين - رينولد وجوزيف فيسلمهم لنور الدين.
يخطب أمير بيزنطة - ماريا، وتطلب صوفيا من صلاح الدين مساعدتها للإفراج عن جوزيف، بينما تطلب كونستانس مساعدة إمبراطور بيزنطة لتحرير زوجها.
يعهد نور الدين لصلاح الدين بولاية دمشق، والتقت صوفيا بجوزيف، وتعجز كونستانس عن دفع فدية زوجها لمبالغة نور الدين بها.
يطلب صلاح الدين من زين الدين التواصل مع أسامة بن منقذ لدخول مصر، ويسعى شاور لزواج ابنته ورد شان من الخليفة.
يعين الخليفة - شاور وزيرًا لمصر وابنته مستشارة له، يستعد أسد الدين لخوض حروب لتخليص مصر من الفساد.
ترفض ورد شان الزواج من الخليفة فينوي قتل أبيها، تدس أغلس السم لبلدوين فيموت، ويستجيب نور الدين لرأى صلاح الدين بعدم استغلال وفاة بلدوين لمحاربة الفرنجة.
ادعت أغلس دس تيودورا السم لزوجها، بينما تفاجأ صلاح الدين بتحويل الفرنجة المسجد الأقصى وقبة الصخرة لكنيستين.
فر شاور لدمشق، ويشترط ابن منقذ على زهراء مصر إعادة شاور لمنصبه للاستعانة بأسد الدين، بينما يستعين ضرغام بالفرنجة، وتطلب ميسلند رؤية عاموري قبل وفاتها.
يطلب رينولد من صوفيا تدبير معدات الهروب من السجن، يذهب أسد الدين وصلاح الدين لدخول مصر، يقتل شاور - ضرغام.
يسعى شاور للتعاون مع عاموري، ويغزو نور الدين أنطاكية لأسر ريموند وبيهموند وإنقاذ قوات صلاح الدين بمصر من الحصار، ويوافق الفرنجة عن الخروج من مصر بعد موافقة صلاح الدين على الخروج منها.
كشفت كونستانس بطلان زواج عاموري من أغلس، ويفرج نور الدين عن بوهيموند بعد دفع فديته، ويحضر أسد الدين حملته لمصر، ويتفاجأ عاموري بسقوط بنياس بين يدى نور الدين.
تستجير ورد شان بصلاح الدين بعد تأكدها من نية الفرنجة لدخول مصر، بينما أرسل أسد الدين رسالة بموافقته على بقائه بمنصبه ومساعدته حتى رحيل الفرنجة، وينوي شاور الغدر بصلاح الدين.
يقتل شاور - رسول صلاح الدين، يوقّع الخليفة والوزير على معاهدة سلام مع الفرنجة فيتحصن صلاح الدين بالإسكندرية تمهيدًا لغزو مصر.
يوافق عاموري على إنهاء الحصار بشرط خروج صلاح الدين من مصر فتفشل المفاوضات، يفرح أهل الإسكندرية بوصول جيش شريكوه.
يوافق عاموري على إنهاء القتال والخروج من مصر، وتقرر زهراء مصر للزواج من شاور تمهيدًا لقتله، تخفي ورد شان حبها لصلاح الدين.