تعانى الملكة ميليسند من تدخل ابنها بلودين بالحكم، يفشل نجم الدين في إقناع حاكم دمشق بعدم التعاون مع الفرنجة، ويدعي صلاح الدين نسب ابن صوفيا له ليحميها من القتل.