حكم قراقوش  (1953)  Hakam qaraqush

5.5
  • فيلم
  • مصر
  • 110 دقيقة
  • ﺗﻢ ﻋﺮﺿﻪ
    • مصري
    • الجمهور العام

يتعلق قلب الحاكم قراقوش (زكي رستم) بقلب الفتاة (نور الهدى)، وهي فتاة من عامة الشعب، فقرر أن يعين والدها (سراج منير) رئيسًا للوزراء حتى يتمكن من الزواج منها، يستغل (سراج منير) كرسيه الوزاري وحب الشعب...اقرأ المزيد له في رد المظالم والطغيان عن الناس، وفي الوقت ذاته تتعلق (نور الهدى) بحب أحد الشباب الذي يقرر الثورة.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين (برعاية Yango Play)



المزيد

صور

  [10 صور]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

يتعلق قلب الحاكم قراقوش (زكي رستم) بقلب الفتاة (نور الهدى)، وهي فتاة من عامة الشعب، فقرر أن يعين والدها (سراج منير) رئيسًا للوزراء حتى يتمكن من الزواج منها، يستغل (سراج منير) كرسيه...اقرأ المزيد الوزاري وحب الشعب له في رد المظالم والطغيان عن الناس، وفي الوقت ذاته تتعلق (نور الهدى) بحب أحد الشباب الذي يقرر الثورة.

المزيد

القصة الكاملة:

إبان حكم الحاكم بأمر الله قراقوش دارت وقائع هذه القصة، حول ناصر (سراج منير) وهو فلاح مصري يعاني من ظلم جباة الضرائب ويرفض دفع أي إتاوة فأستولى العمدة على أرضه فأخذ إبنته زهيرة (نور...اقرأ المزيد الهدى) وذهب لمقابلة الحاكم للشكوى وتعرف على أحد جنود الحاكم ويدعى مصطفى (عمر الحريرى) ولكنه يختلف عن الجنود القساة وأعجبت به زهيرة، وجد ناصر أمرا بحلق اللحية وأثناء حلقها ضبطته الشرطة وقد حلق نصفها وكان هناك أمرا جديدا بعدم حلاقة اللحية فقاموا بمحاكمته بالقانون القديم والجديد وسُجن، وإحتارت زهيرة ماذا تفعل وحدها فقابلها رجل (محمدالديب) وأخذها إلى صبيحة (زوزو شكيب) صاحبة حانة للعمل عندها مغنية للسكارى وأعجب بها قرقشند (إستفان روستى) فأخذها الى قراقوش (زكى رستم) الذى حاول ضمها إلى حريمه فرفضت فوضعها فى السجن، أما ناصر فقد تعرف فى السجن على المسجون السياسي أبو بكر (زكي إبراهيم) الذي أبلغه ان هناك تنظيم للضباط الأحرار وطلب منه أن يتصل بصبيحة وأعطاه كلمة السر (الشعب) وإنضم إليهم بعد خروجه من السجن واكتشف أن مصطفى احد أفراد التنظيم، دار ناصر بين جموع الشعب يحمسهم على التخلص من الظلم متخفياً في هيئة بائع أو عابر سبيل، إلى أن وصل أمره إلى الحاكم الذي تنكر مع عصابته ونزل لإستطلاع الأمر بنفسه وفي خان جعفر تعرف قراقوش متخفياً على ناصر الذي حدثه عن الظلم وعندما قامت الشرطه بإعتقال ناصر ثار الشعب وكاد يفتك بالشرطة فإستغل قراقوش الموقف وأعلن أن السبب في الظلم هو كركدن (رياض القصبجى)، الذى أخفى عنه هموم الشعب وكان يقف بجواره فأمر بإعدامه فهتف الشعب للحاكم العادل قراقوش وقام بتعيين ناصر باشسنجأ (رئيس وزراء)، شاهد ناصر إبنته زهيرة محبوسة فطلب من قراقوش أن يتولى هو تليين دماغها فوافق قراقوش، قام ناصر برشوة وزيرالصحة النسطاسي (إسكندر منسى) فكتب تقرير بحاجتها للتريض بعض الوقت بحديقة القصر حيث قابلت مصطفى، قام ناصر بإصدار بعض القرارات الجديدة فخفض الضرائب إلى الربع وأخرج جميع المعتقلين من السجن ورفع السخرة عن الفلاح ورفع سقف الحريات، ووافق قراقوش مقابل أن يطوي له زهيرة ورحب الشعب وهتف بإسم ناصر، وعندها بدأ قراقوش فى إصدار قرارات متعسفه بإسم ناصر منها من يضع غطاء للرأس يدفع ٦٠دينار ومن يركب دابة يدفع ٧٠دينار ومن يربط إصبعه المجروح يدفع ٣٠دينار ومن يستحم يدفع٢٠دينار حتى كره الشعب ناصر وسيرته، فأمر قراقوش بقتل ناصر والإكثار من الضرائب بإسمه ولكن مصطفى أبلغ الضباط الأحرار فقرروا الثورة عند آذان الفجر فأبلغ أحد الخونة الحاكم الذي أعد قواته لمحاصرة القصر ولكن مصطفى ومن معه قرروا ان يقدموا آذان الفجر عن ميعاده ولكن من يستطيع أن يخرج من القصر لإبلاغ المؤذنين فكانت الاميرة شمس (ميمى شكيب) زوجة الحاكم وإبنة الشعب التي خرجت من القصر وأبلغت الضباط فتم الأذان قبل الميعاد، وقامت الثورة وإنضم لها حرس القصر ونجحوا فى القضاء على قراقوش وإنقاذ ناصر وزهيرة التي تزوجت من مصطفى

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم



  • التصنيف الرقابي:
    • مصري
    • الجمهور العام
    • تقييمنا
    • ﺟﻤﻴﻊ اﻷﻋﻤﺎﺭ


  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • لا


  • تكلف انتاج الفيلم حوالي 40 ألف جنيه مصري.

  • اصيب منتج الفيلم الفنان سراج منير بالذبحة الصدرية وقتها نتيجة لعدم تحقيق الفيلم إيرادات تغطي...اقرأ المزيد ميزانيته التي بلغت حوالي 40 ألف جنيه مصري
  • لم يحقق الفيلم إيرادات عالية وبلغت ايراداته عند العرض حوالي 10 ألاف جنيه مصري وقتها.

  • الألحان: أغنية الحنة ونشيد الثورة (زكريا أحمد) - قصيدة تباركت يارب (رياض السنباطي) - أغنية يا دنيا...اقرأ المزيد باركي لي والموال (يوسف صالح)
  • اشترك بالفيلم حضرات صباط الجيش: يوزباشي صلاح المصري يوزباشي انيس دياب ملازم ثان توفيق نور...اقرأ المزيد الدين ملازم ثان محمد عبدالله محمد
المزيد

أراء حرة

 [1 نقد]

قراقوش: صراع الشعوب ضد الطغيان وتجسيد الثورة في السينما المصرية

يعلن فيلم "قراقوش" عن توجهه الوطني والسياسي منذ لقطته الأولى، وقبل بدء أي مشاهد، حيث يؤكد على الصراع الدائم بين الحاكم الطاغية وأفراد الشعب المقهور، وتحول صبرهم على الظلم والقهر إلى تمرد وثورة ضد ذلك النظام. تدور قصة الفيلم حول الحاكم قراقوش (زكي رستم)، الذي يتعلق بقلب الفتاة نور الهدى، وهي فتاة من عامة الشعب. يقرر قراقوش تعيين والدها، سراج منير، رئيسًا للوزراء لكي يتمكن من الزواج منها. يستغل سراج منير منصبه وحب الشعب له في رد المظالم ورفع الطغيان عن الناس. في الوقت ذاته، تقع نور الهدى في حب شاب...اقرأ المزيد من الشعب، يقرر الثورة على النظام ويجد التشجيع من باقي أفراد الشعب. يبدأ الفيلم بعرض مشاهد للتعذيب، وتوضيح حالة القهر التي يعيشها الشعب، وهو الإطار العام الذي تدور داخله جميع الصراعات الأخرى التي قد نراها، مثل طغيان البائع أو المستأجر، والتي تم تصويرها عبر مشاهد وأحداث متعددة داخل الفيلم. يتجاوز الفيلم رسم الشخصيات الفردية ليؤكد على أهمية الأبطال الحقيقيين في حياتنا، وأن هناك الكثير منهم قادرون على استرجاع الحقوق المغتصبة. كما يحتوي الفيلم على تلميحات سياسية متعددة نسجت ضمن البناء الدرامي، منها استغلال مجموعة من أهالي البلدة لإثبات أحكام السيطرة، ويتجلى ذلك من خلال دفع هدايا إجبارية للحاكم. يتميز الفيلم بقيم فنية عالية وجماهيرية واسعة، ويُعد من أفضل الأفلام التي تناولت قضية طغاة الحكم. وقد اهتم بأداء تمثيلي يميل بشكل كبير إلى الواقعية، دون مبالغة، مما زاد من تأثيره وأصالته.

أضف نقد جديد


تعليقات