يستمر سنقر في الربح ويرتاب الجميع بشأن نزاهته ويقبل مغاوري خطبته من فاطمة ولكن الأخيرة ترفض بعد اعتقاده أنه على علاقة بليلى، ويبحث إبراهيم عن طريقة لجعله يخسر أرباحه.