يرفض أبو صايل استقبال وضيافة أحد الشعراء، ولا يكرمه في مجلسه، فيستاء الشيخ ماجد من بخل نسيبه أبو صايل، ويعيب عليه أمام زوجته بروك، التي ترسل لوالدها أبو صايل وتلوم عليه فعلته.