يستولي ماجد على بعض أغنام أبو صايل من أجل هذال بعد إطلاق النار عليه، ويرفض أبو صايل حكم القاضي على هذال بحلف اليمين على براءته من دم منسي، ويتفق صايل مع زنهير على قتل هذال.