يرفض أبو صايل استقبال وضيافة أحد الشعراء، ولا يكرمه في مجلسه، فيستاء ماجد من بخل حماه أبو صايل، ويعيب عليه أمام زوجته بروك، التي تلوم والدها أبو صايل على فعلته.
يتعرف ماجد على الهنوف ووالدها بعد ترك الأخير دياره ورحيله لخلاف مع شقيقه هذال، ويسرع الأخير طالبا حماية ماجد خوفا من قبيلة أبو صايل بعد قتله ابنهم منسي في شجار عن طريق الخطأ، ويرفض ماجد تسليمه لهم.
تضع بروك حملها، ويقترح ماجد عرض قضية هذال وقتله لمنسي على القاضي، ولكن صايل يرفض، وينجح ماجد في العودة بزوجة هذال إلى قبيلته رغم أنف صايل.
يبحث أبو الهنوف عن شقيقه هذال ولا يعرف ما حدث له، ويتسلل صايل لقبيلة ماجد لقتل هذال ولكن يمسك به عزام، وتطلق بروك النار على هذال فيطلقها ماجد.
يطلب ماجد من القاضي عطوان الحكم في قضية هذال وقتله لمنسي، ولكن يرفض أبو صايل ويصر على أخذ ثأره بيده.
يستولي ماجد على بعض أغنام أبو صايل من أجل هذال بعد إطلاق النار عليه، ويرفض أبو صايل حكم القاضي على هذال بحلف اليمين على براءته من دم منسي، ويتفق صايل مع زنهير على قتل هذال.
يعمل زنهير لدى ماجد حتى يستطيع الوصول إلى هذال، وتنزل الهنوف ووالدها في قبيلة أبو صايل، ويُعجب ابنه بالهنوف ولكنها تصده، وتحكي بروك لها قصتها مع ماجد.
يتطلع صايل للزواج من الهنوف ولكنها ترفض، وينجح زنهير في إقناع هذال وزوجته بالخروج من قبيلة ماجد والابتعاد.
يكلف ماجد - مرعي بالبحث عن هذال، ويستاء أبو صايل لرفض الهنوف الزواج من ابنه.
يُعجب مرعي بهلالة، ويكتشف أبو الهنوف مطاردة أبو صايل لهذال، ويختبئ الأخير في كهف بالجبل خوفا من صايل.
يأمر ماجد - رجاله بنقل خيمة هذال إلى قبيلته، ويتنصل صايل من دفع اﻷموال لزنهير بعد تنفيذ طلبه.
يطلب أبو صايل من ابنه عدم معاداة ماجد وانتظار حكم القاضي في قضية سرقة الأغنام، ويكتشف ماجد أن زنهير وراء كل ما حدث.
يوافق ماجد على العفو عن زنهير مقابل إعادة هذال إلى قبيلته مرة أخرى، ويحاول صايل إجبار الهنوف ووالدها على العودة إلى دياره، ويطلب صايل من بروك إعادة ابنة ماجد له حتى يقطع علاقته به نهائيا.
يكتشف ماجد أن أبو الهنوف شقيق هذال، فيطلب من زنهير البحث عنه والرجوع به للقبيلة، ويعثر مرعي على بندقية صايل في خيمة هذال.
يلوم أبو صايل - ابنه على تهوره مع ماجد، ويجبره على الاعتذار له، ويُقام حفل زفاف مرعي وهلالة، ويضرب صايل - زنهير ويجبره على كشف مكان أبو الهنوف.
يصر ماجد على أخذ حق زنهير من صايل فيضربه كما فعل مع زنهير، فيطلق صايل النار على أبو الهنوف انتقاما من هذال وماجد.
تطلب أم صايل من ابنها الاختباء حتى لا يطلبه ماجد للقضاء، ويقرر هذال الرحيل مع شقيقه أبو الهنوف، ويطلق الحارس مخلف النار عن طريق الخطأ على مرعي فيرديه قتيلا.
يعفو ماجد عن مخلف بشأن قتله لشقيقه خطأً، ويطلب صايل من ماجد مسامحته، ويطلب الأخير يد الهنوف للزواج، وتضع هلالة طفلها ويطلق عليه عطوان اسم ماجد.