يعفو ماجد عن مخلف قتله لشقيقه خطًأ، ويطلب صايل من ماجد مسامحته، ويطلب الأخير يد الهنوف للزواج، وتضع هلالة طفلها ويطلق عليه عطوان اسم ماجد.