يبحث أبو الهنوف عن شقيقه هذال ولا يعرف ما حدث له، ويتسلل صايل لقبيلة ماجد لقتل هذال ولكن يمسك به عزام، وتطلق بروك النار على هذال فيطلقها ماجد.