يعمل زنهير لدى ماجد حتى يستطيع الوصول إلى هذال، وتنزل الهنوف ووالدها في قبيلة أبو صايل، ويُعجب ابنه بالهنوف ولكنها تصده، وتحكي بروك لها قصتها مع ماجد.