يترك حسن بن سهم أموال الدولة في يد الكاتب يحيى بن خاقان يتصرف بها كيفما يشاء، مما أغضب أمير المؤمنين، مستدعيا يحيى للتحقيق، طالبا منه هذا الأخير مهلة لسد العجز. بعد أيام يُحضر يحيى صكوك تبرئته.