يتفق أبو عبدالرحمن وأبو عوف على مساعدة خزيمة أبا بشر ويخبران الأمير عكرمة بتردي حاله، فيتنكر الأخير ليلا ويذهب لخزيمة ويعطيه صرة مال. يلقبه أمير المؤمنين بجابر العثرات ويعينه واليا على أذربيجان بعد...اقرأ المزيد علمه بفعله.