يطلب أمير المؤمنين من منارة إحضار سليمان الدمشقي من دمشق، الذي عرف بجاهه وأولاده الفرسان المعروف كرمهم، فخاف الأمير على ملكه، لكن بمجيء الشيخ يتأكد أن لا أطماع له، فيأمر بإعادته لدمشق محملا بالهدايا.