يهرب ابن قيس الرقيات ويطلب أمير المؤمنين جلبه حيا أو ميتا. يعين أمير المؤمنين محمد بن مروان أمير على الكوفة، ويأمره بالإمساك بابن قيس، ويعفو عنه بإلحاح ابنة أخته.