يأمر أمير المؤمنين أبو عبدالله بالقبض على يعقوب بن داوود بسبب التحايل على كتابة الديوان، كما يطلب من صهيب سجنه لكن عند مثوله بين يديه يخبره يعقوب أن يحيى هو عدوه وليس هو.