تموت أسماء بنت أبي بكر، ويتوجه الحلاج مع ابن عمرو للقاء سكينة بنت الحسين، ويترجاه ابن عمرو أن يعفيه، وسكينة تتحدى الحجاج، ويفد عبدالملك حاجًا في مكة.