يُقطع رأس بن الأشعث، ويقع عبدالملك بن مروان مريضًا ويموت، ويتولى ابنه الوليد مقاليد الحكم من بعده، ويفكر الوليد في تولية ابنه ولاية العهد بدلًا من شقيقه سليمان.