تطلب قيادة الثورة من علي ماهر تشكيل الوزارة وتُعين محمد نجيب وزيرًا للحربية. يتنازل الملك عن العرش ويُغادر على اليخت المحروسة، وسط حصار القصور الملكية وحراسة بحرية حتى المياه الإقليمية.