يستقيل محمد نجيب، ويُعين عبدالناصر رئيسًا للوزراء ومجلس الثورة، ويُفرج عن عبدالعال. وتخرج مظاهرات تؤيد نجيب، فيوافق على العودة بشرط عودة الأحزاب ومجلس الثورة للجيش، وسط انفجارات تنفذها جهات يهودية.