يجتمع أبو بكر مع المهاجرين والأنصار لبحث إرسال جيش إلى العراق ضد المرتدين، ويولي خالد الجيش بالتنسيق مع سلمان الفارسي، وتعاتب ليلى - خالد لزواجه عليها من خزامة بنت مجاعة.