ينتشر وباء في الشام، ويرسل عمر الإغاثة، ويؤسس عبدالرحمن بن عوف مدرسة، ويُقتل عمر على يد لؤلؤة المجوسي، ويترك تاريخًا مشرفًا وانتصارات عظيمة.