يكتشف صاحب البنسيون حقيقة عادل، ويسلمه لعصابة بسيوني، حيث يساومه على تسليمه الأوراق السرية، مقابل مبلغ مالي وهروبه خارج مصر، ويتفق سليمان مع صابر على الإيقاع بالعصابة وتخليص عادل منهم.