يشك سليمان في كاظم، ويطلب عادل من صابر جمع معلومات عن شوقي، ويفاجئ كاظم بتهجم رجال بسيوني على منزله، فيطلب من شوقي التخلص من بسيوني، ويتنكر عادل في زي ضابط شرطة ويزور أمه بالمستشفى ولكنها تتوفى.