يعود خالد إلى بنو تميم بعد لقاء أبا بكر. يعوض ليلى عن ظلم زوجها، ويستمر في حربه ضد مسليمة الكذاب، ويكلف أبو قتادة بمراقبة تحركات أتباع مسليمة للقبض عليهم.