يتضرع وحشي بن حرب لله بعد قتل مسليمة، ويقرر خالد دك حصون بني حنيفة لتجنب ظهور مسيلمة آخر، ويعيد من بقى منهم للإسلام، محافظًا على استقرار اليمامة.