ما زال يحاول علي بك خداع همام بالفتنة والحيلة، ويقوم المماليك بوضع السم لشيخ الأزهر بوقوفه بجانب علي بك بعدما تعهد همام بحمايته، ويسلم همام لعيسي مفاتيح السراديب.