توفي عمرو بسيف عياش، ويستجيب عبد المطلب لأمر العرافة بعدم التضحية بعبدالله حيث سيكون له شأنً عظيم، وتتم زيجة عبدالله على أمنة، وسافر عبدالله إلى يثرب للتجارة.