يصل نبأ مرض عبدالله بيثرب لأبيه، ويسر عبدالمطلب لنبأ حمل أمنة، ويسرق أبا لهب ذهب الكعبة، ويتوفى عبدالله، وما زال يعاني عبدالمطلب من سوء خلق أبا لهب، ونبأت أمنة بإنها حامل بخير من حملت الأرض.