تصل معلومة تجنيد باروخ في الموساد لأدهم، ويتدرب باروخ على مهمته المحتملة في مصر، في حين يطمئن أدهم من مدى تطور أجهزة الإرسال والاستقبال عن طريق الحبر السري وموجات الراديو.