يواصل باروخ اصطياد فرائسه من العسكريين المصريين ورجال الأعمال، ويشك فيه أحد رجال الأعمال فيخبر المخابرات العامة المصرية باسمه، في الوقت الذي يرسل فيه باروخ رسالة إلى تل أبيب بالمعلومات التي حصل عليها.