يقترح ألكسندر على المخابرات المصرية تجنيد بورال لصالحهم، ويجتمع أعضاء الموساد مع باروخ من أجل تقييمه ويبشراه بنجاح مهمته في فرنسا وينقلاه إلى مهمة جديدة في هولندا.