يطلب أدهم من رجاله إبلاغ ألكسندر بلقاءه بأقرب وقت في روما، وهناك ينقل ألكسندر كافة المعلومات التي يعلمها عن إسرائيل وباروخ، ثم يتدرب على وسيلة اتصال جديدة بالحبر السري.