تطلب قيادة المخابرات المصرية من أدهم سرعة القبض على باروخ، ويودع باروخ - مارسيل ويسافر إلى أثيوبيا، ويكتشف أدهم ذلك ويبعث برقية إلى رجاله هناك بمراقبته قبل سفره لأديس أبابا.