يصل باروخ إلى عدن وهو يحمل جواز سفر مغربي ويقيم بأحد الفنادق، ثم يذهب لرحلة بحرية ويصور مبنى منظمة التحرير الفلسطينية هناك من أجل نية تدمير المبنى، وينتهي الأمر بالقبض عليه.