يلتقي زيد بن عمرو وورقة بن نوفل بالكاهن اليهودي الذي يؤكد قرب مولد أخر الأنبياء وسيكون اسمه أحمد وسينهي الناس عن الفحشاء والمنكر، ويستمر رباح في خدمة الأميرة، ويؤكد الكاهن براءة هند.