يعمل محمد في رعي الأغنام ويحاول عمه أبو طالب توفير فرصة عمل له مع السيدة خديجة في التجارة، ويخرج حرب بن أمية في رحلة صيد وتتهكم قريش على راهب ذكر أن الصبي محمد هو أخر الأنبياء.