يطلب سادة قريش من أبو طالب منع محمد من دعوته، ويتعرض من أسلم مع محمد للتعذيب مثل مصعب بن عمير وبلال بن رباح، ويغضب أمية بن أبي الصلت من نزول النبوة على محمد ويشكك فيه.