يحرض أبو سفيان وأم جميل - أبو لهب على محمد ومن أسلم معه، ويٌسلم خباب بن الأرت ويرفض أهل قريش التعامل معه فتسوء أحواله المعيشية، ويبدي سيد بنو مخزوم إعجابه بكلام الله.