تُسلم أم حبيب وتكفر بالأصنام، ويلوم أبو جهل - ياسر بن عمار بسبب إسلام ابنه عمار، ويحذر عتبة بن ربيعة - أبو جهل من إيذاء عبدالله بن مسعود حتى لا تغضب قبيلتة هذيل من قريش.