ينصح عتبة بن ربيعة قريش باﻻبتعاد عن محمد وعدم التعرض له، ويقرر عمرو بن العاص قتل عمارة بن الوليد الذي حاول التعرض لزوجته خلال رحلتهم للحبشة، ويرفض النجاشي تسليم المسلمين لعمرو بن العاص مندوب قريش.