يٌسلم عمر بن الخطاب وحمزة بن عبد المطلب، وتصبح الدعوة للإسلام علنية، ويقاتل المسلمين المهاجرين مع النجاشي ضد أعداؤه، ويحاول كفار قريش إشاعة أن محمد ساحرا كي لا يسلم حجيج مكة.