يشكك أحبار اليهود في رسالة رسول الله، وتناصر قبيلتي الأوس والخزرج محمد وأصحابه، ويهاجر المسلمين من مكة إلى يثرب وينجو رسول الله من مؤامرة لقتله ويخرج في طريقه للهجرة.