تطلب سجاح بنت الحارث رؤية ضرار فارس قبيلة بني أسد وتخبر صديقه طليحة بن خويلد أن يرسل في طلبه، يطلب ضرار من مالك إعادة ابنه إليه وإلا سيشن هجومًا ضاريًا على قبيلته.