يساعد فجر - إسماعيل ليسافر ليدافع عن بلاده ضد الاحتلال الفرنسي، وعندما يصل إلى بيروت، يتحرش الفرنسيون بسلمى، فينقذها إسماعيل، وتُطلق النار على الأخير ثم يجد نفسه في منزل أبو فرد.