يسافر إسماعيل إلى سوريا ويقابل الطبيب عبدالرحمن، ويُرسل مصطفى إلى صالح رسالة بموافقة الحكومة على أخذ السلاح من الأتراك بشرط إخفاء المعلومات المهمة عنهم.